فى فضيحه جديده للاعلام الفاسد لدينا جريده عريقه كجريده الاهرام بكل سجلها التاريخى الحافل كانت لابد ان تترفع عن المشاكل الشخصيه مابين رئيس تحريرها ومجلس الشورى والكل يعلم ان رؤساء التحرير الجرائد القوميه سيتغيرون قريبا حسب مايراه مجلس الشورى وكذلك مركز تحرير جريده الاهرام هو منصب يعود بكثير من الاموال على صاحبه ولكنى كنت اعتقد ان الشرف الصحفى لن يورطهم فى تلك المعلومه والفبركه التى قد يكشفها الكثيرون
بدئت القصه بوجود صحيفه كويتيه تسمى الجريده اعلنت انها حصلت على معلومات تفيد ان رئيس الوزراء الجديد هشام قنديل كان ينتسب للحزب الوطنى بلجنه السياسات تحت قياده المحروس ابن المخلوع جمال مبارك والى هنا نستطيع ان نعرف مافى النفوس والمعروف ان الكويت من الدول التى كانت تنادى بوجود مبارك وعرضت مجموعه من المحاميين للدفاع عنه فى قضيه قتل المتظاهرين
اما الصحيفه العزيزه الاهرام فلقد نقلت الخبر بصوره الصحيفه الكويتيه واضافت من عندها كثير من البهارات حتى تسبك الموضوع على القارىء المسكين الذى يثق بها كجريده قوميه وغيرت فى الاسماء فى لجنه السياسات للحزب الوطنى بالفوتوشب ووضعت اسم هشام قنديل بدلا من الاسم الاصلى ونست وتناست ان لينك الحزب الوطنى لايزال موجود على الانترنت والجميع يمكن ان يعلموا مقدار التزيف فى صحيفه قوميه من المفروض ان يثق بها الشعب المصرى وهكذا الاهرام تعيد نفسها فهى نفس الجريده التى غيرت مكان المخلوع قبل ثوره يناير لتضعه فى الاول مابين الرؤساء وهو فى الحقيقه الاخير
بدئت القصه بوجود صحيفه كويتيه تسمى الجريده اعلنت انها حصلت على معلومات تفيد ان رئيس الوزراء الجديد هشام قنديل كان ينتسب للحزب الوطنى بلجنه السياسات تحت قياده المحروس ابن المخلوع جمال مبارك والى هنا نستطيع ان نعرف مافى النفوس والمعروف ان الكويت من الدول التى كانت تنادى بوجود مبارك وعرضت مجموعه من المحاميين للدفاع عنه فى قضيه قتل المتظاهرين
اما الصحيفه العزيزه الاهرام فلقد نقلت الخبر بصوره الصحيفه الكويتيه واضافت من عندها كثير من البهارات حتى تسبك الموضوع على القارىء المسكين الذى يثق بها كجريده قوميه وغيرت فى الاسماء فى لجنه السياسات للحزب الوطنى بالفوتوشب ووضعت اسم هشام قنديل بدلا من الاسم الاصلى ونست وتناست ان لينك الحزب الوطنى لايزال موجود على الانترنت والجميع يمكن ان يعلموا مقدار التزيف فى صحيفه قوميه من المفروض ان يثق بها الشعب المصرى وهكذا الاهرام تعيد نفسها فهى نفس الجريده التى غيرت مكان المخلوع قبل ثوره يناير لتضعه فى الاول مابين الرؤساء وهو فى الحقيقه الاخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق