الأربعاء، 18 يوليو 2012

الراقصة اللبنانية أليسار تشكو محاولات اغتصابها من بعض أثرياء وأمراء وشيوخ الخليج.....بالصور


كشفت الراقصة الشرقية اللبنانية اليسار ، عن ان بعض أثرياء وأمراء وشيوخ الخليج حاولوا اغتصابها عدة مرات داخل غرفهم فى اشهر فنادق لبنان.



ورفضت البسار الكشف عن اسماء هؤلاء الاثرياء والامراء والشيوخ خوفا من تصفيتها جسديا .
هذا، بعد مرور سنتين على عملها المصوّر الأخير، «Give me More»، أطلقت الراقصة إليسار أخيراً فيديو كليبا جديدا يحمل اسمها «إليسار».
وتعترف إليسار بأن عنصر الإغراء موجود حكماً في مجال الرقص الشرقي، حيث "بزّة الرقص نفسها مكوّنة من قطعتين منفصلتين وليست فستانا واحدا متكاملا، ما يشكّل إغراء بالدرجة الأولى. ولكن نظرة الناس إلى هذا المجال تتغيّر بناءً لمستوى الرقي الذي تعتمده كل راقصة في تقديم فنّها".
وتضيف: "بالنسبة إلي، أنا أحترم بزّتي، ومهما غيّرت فيها أحافظ على اللمسة الشرقية. أما بالنسبة إلى الإغراء فحتى المطربات بتن يرتدين الثياب المكشوفة، ويقدّمن الإغراء". وتعلّق قائلةً: "يعني ما وِقفِت عالراقصة الشرقيّة أبداً".
وعن جرعات الإغراء الموجودة في أعمالها المصوّرة، تقول: "أنا لا أعتمد على الإغراء، إنما على شخصيتي. وأقدّم رقصاً ودلعاً وأنوثة وخفّة دم واحتراماً للإيقاع. أما الباقي، وهو واحد في المئة من وصلتي الشرقية فقط، فقد يكون فيه إغراء". وتتابع: "عندما أعرّف عن نفسي كراقصة شرقية لا تتغيّر نظرة الناس تجاهي، وإنما أُقابل دائماً بتعليقات إيجابية، وأشكر الله على ذلك".
وعن سبب اختفاء العديد من الأسماء في هذه المهنة بعد بروزها، تجيب إليسار: "عندما نقول هويدا الهاشم، نتحدّث عن اسم عريق في الرقص الشرقي، والحقيقة أن أسماء كثيرة لمعت في مجالنا قبل أن تختفي... والسبب أن الزواج سرق معظم هذه المواهب التي لم تستطع مواصلة العمل في هذا المجال بعد الارتباط". وعنها شخصياً تقول: "من المؤكّد أن الزواج سيسرقني أنا بدوري يوماً ما". وعمّا إذا كانت ستعتزل الرقص في حال تزوّجت، تجيب: "سأعتزل الرقص وأتخلّى عن الدنيا كلّها من أجل الزواج".
وتشرح: "أرى أن الشهرة مجدٌ باطل لا يدوم، وما يبقى هو العائلة والأولاد. فعلى رغم تمسّكي بمهنتي وعشقي لها، إلا أنني أدرك أنني متى تزوّجت لا أستطيع التوفيق بين الاثنين، وسأضطر الى التخلّي عن الرقص لئلا أواجه الوحدة التي لاقاها كثير من المشاهير الذين اختاروا عدم الزواج".









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق